الأحد، 12 أكتوبر 2014

عبدالرحمن بن عديس

إبن أبي عاصم : الآحاد والمثاني : وكان ممن بايع تحت الشجرة


1152 حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة نا زيد بن الحباب نا 
إبن لهيعة نا يزيد بن عمرو المعافري قال : سمعت أبا ثور يقول : قدم علينا عبد الرحمن بن عديس البلوي رضي الله عنه وكان ممن بايع تحت الشجرة فحمد الله تعالى وأثنى عليه ثم ذكر عثمان , قال أبو ثور : دخلت فذكر عن عثمان رضي الله عنه الحديث


--------------------------------------------------------------------------------

في سند الرواية بن لهيعة و هو ضعيف

ابن لهيعة وقد اختلط بل هو شديد الإفراط في التشيع وقد تكلم فيه الأئمة ونسبوه إلى الضعف» (ميزان الاعتدال2/103 تهذيب التهيب2/43 الكامل في ضعفاء الرجال2/450 الكشف الحثيث1/160).


--------------------------------------------------------------------------------

إبن أبي عاصم : الآحاد والمثاني : وكان ممن بايع تحت الشجرة


عبد الرحمن بن عديس البلوي رضي الله عنه حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة نا زيد بن الحباب نا 
إبن لهيعة نا يزيد بن عمرو المعافري قال : سمعت أبا ثورة يقول : قدم عبد الرحمن بن عديس البلوي رضي الله عنه وكان ممن بايع تحت الشجرة فصعد المنبر فحمد الله تعالى وأثنى عليه ثم ذكر عثمان فذكر الحديث بطوله


--------------------------------------------------------------------------------

في سند الرواية بن لهيعة و هو ضعيف

ابن لهيعة وقد اختلط بل هو شديد الإفراط في التشيع وقد تكلم فيه الأئمة ونسبوه إلى الضعف» (ميزان الاعتدال2/103 تهذيب التهيب2/43 الكامل في ضعفاء الرجال2/450 الكشف الحثيث1/160).


--------------------------------------------------------------------------------

عمرو بن أبي عاصم : كتاب السنة : صفحة581


1107 حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا زيد بن الحباب 
ثنا إبن لهيعة ثنا يزيد إبن عمرو المعافري قال 
سمعت أبا ثور يقول : قدم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكان ممن بايع تحت الشجرة 


--------------------------------------------------------------------------------

في سند الرواية بن لهيعة و هو ضعيف

ابن لهيعة وقد اختلط بل هو شديد الإفراط في التشيع وقد تكلم فيه الأئمة ونسبوه إلى الضعف» (ميزان الاعتدال2/103 تهذيب التهيب2/43 الكامل في ضعفاء الرجال2/450 الكشف الحثيث1/160).


--------------------------------------------------------------------------------

مسند البزار : البحر الزخار : أبو ثور الفهمي


423 حدثنا بشر بن آدم قال: أنا زيد بن الحباب قال: نا إبن لهيعة قال: حدثني يزيد بن عمرو المعافري قال: سمعت أبا ثور الفهمي يقول: قدم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكان ممن بايع تحت الشجرة



--------------------------------------------------------------------------------

في سند الرواية بن لهيعة و هو ضعيف


ابن لهيعة وقد اختلط بل هو شديد الإفراط في التشيع وقد تكلم فيه الأئمة ونسبوه إلى الضعف» (ميزان الاعتدال2/103 تهذيب التهيب2/43 الكامل في ضعفاء الرجال2/450 الكشف الحثيث1/160).




--------------------------------------------------------------------------------

إبن حجر : المطالب العالية : كتاب المناقب


4005 وقال أبو بكر بن أبي شيبة : ثنا زيد بن الحباب ثنا إبن لهيعة حدثني يزيد بن عمرو المعافري قال : سمعت أبا ثور الفهمي يحدث عن عبد الرحمن بن عديس البلوي وكان ممن بايع تحت الشجرة 


--------------------------------------------------------------------------------



في سند الرواية بن لهيعة و هو ضعيف

ابن لهيعة وقد اختلط بل هو شديد الإفراط في التشيع وقد تكلم فيه الأئمة ونسبوه إلى الضعف» (ميزان الاعتدال2/103 تهذيب التهيب2/43 الكامل في ضعفاء الرجال2/450 الكشف الحثيث1/160).




--------------------------------------------------------------------------------

إبن شبة النميري : تاريخ المدينة : جزء 4 صفحة 1155




1868 حدثنا هارون بن عمر قال حدثنا أسد بن موسى عن أبي لهيعة قال حدثنا يزيد بن أبي حبيب قال : كان الركب الذين ساروا إلى عثمان رضي اله عنه فقتلوه من أهل مصر ستمائة رجل وكان عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكان ممن بايع رسول الله صلى الله عليه وسلم تحت الشجرة


--------------------------------------------------------------------------------

في سند الرواية بن لهيعة و هو ضعيف

ابن لهيعة وقد اختلط بل هو شديد الإفراط في التشيع وقد تكلم فيه الأئمة ونسبوه إلى الضعف» (ميزان الاعتدال2/103 تهذيب التهيب2/43 الكامل في ضعفاء الرجال2/450 الكشف الحثيث1/160).



--------------------------------------------------------------------------------

إبن أبي شيبة الكوفي : المصنف : جزء 7 صفحة 492





31436 حدثنا زيد بن الحباب قال حدثني إبن لهيعة قال حدثني يزيد بن عمرو المعافري قال : سمعت الانور الفهمي يقول : قدم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكان ممن بايع تحت الشجرة فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم ذكر عثمان فقال أبو ثور : فدخلت على عثمان وهو محصور فقلت : إن فلانا ذكر كذا وكذا فقال عثمان : ومن أين وقد أختبأت عند الله عشرا : إني لرابع في الاسلام وقد زوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم ابنته ثم ابنته وقد بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي هذه اليمني فما مسست بها ذكري ولا تغنيت ولا تمنيت ولا شربت خمرا في جاهلية ولا إسلام وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من يشتري هذه الربعة ويزيدها في المسجد له بيت في الجنة " فاشتريتها وزدتها في المسجد



--------------------------------------------------------------------------------

في سند الرواية بن لهيعة و هو ضعيف

ابن لهيعة وقد اختلط بل هو شديد الإفراط في التشيع وقد تكلم فيه الأئمة ونسبوه إلى الضعف» (ميزان الاعتدال2/103 تهذيب التهيب2/43 الكامل في ضعفاء الرجال2/450 الكشف الحثيث1/160).


--------------------------------------------------------------------------------


إبن أبي شيبة الكوفي : المصنف : جزء 8 صفحة 43 و 449 




33240حدثنا زيد بن الحباب عن إبن لهيعة قال حدثني يزيد بن عمرو المعافري قال : سمعت أبا ثور الفهمي يقول : قدم علينا عبد الرحمن بن عديس البلوى وكان ممن بايع تحت الشجرة 


--------------------------------------------------------------------------------

في سند الرواية بن لهيعة و هو ضعيف



ابن لهيعة وقد اختلط بل هو شديد الإفراط في التشيع وقد تكلم فيه الأئمة ونسبوه إلى الضعف» (ميزان الاعتدال2/103 تهذيب التهيب2/43 الكامل في ضعفاء الرجال2/450 الكشف الحثيث1/160).

--------------------------------------------------------------------------------

إبن أبي شيبة الكوفي : المصنف : جزء 8 صفحة 43 و 449




35937 حدثنا أبو بكر قال حدثنا زيد بن حباب عن إبن لهيعة قال : أخبرني يزيد بن عمرو المعافري قال : سمعت أبا ثور الفهمي يقول : قدم علينا عبد الرحمن بن عديس البلوي وكان ممن بايع تحت الشجرة 
وقال أبو زرعة ، وأبو حاتم : أمره مضطرب يكتب حديثه للاعتبار

وقال الجوزجاني : لا نور على حديثه ، ولا ينبغي أن يحتج به

وقال أبو سعيد بن يونس : قال النسائي يوما : ما أخرجت من حديث ابن لهيعة قط إلا حديثا واحدا أخبرناه هلال بن العلاء


--------------------------------------------------------------------------------

في سند الرواية بن لهيعة و هو ضعيف

ابن لهيعة وقد اختلط بل هو شديد الإفراط في التشيع وقد تكلم فيه الأئمة ونسبوه إلى الضعف» (ميزان الاعتدال2/103 تهذيب التهيب2/43 الكامل في ضعفاء الرجال2/450 الكشف الحثيث1/160).

--------------------------------------------------------------------------------



أبي نعيم الإصبهاني : معرفة الصحابة : باب العين




4159 حدثنا محمد بن محمد ثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا أبو بكر ثنا زيد بن الحباب ثنا
 إبن لهيعة حدثني يزيد بن عمرو المغافيري سمعت أبا ثور الفهمي يقول : قدم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكان ممن بايع تحت الشجرة


--------------------------------------------------------------------------------

في سند الرواية بن لهيعة و هو ضعيف

ابن لهيعة وقد اختلط بل هو شديد الإفراط في التشيع وقد تكلم فيه الأئمة ونسبوه إلى الضعف» (ميزان الاعتدال2/103 تهذيب التهيب2/43 الكامل في ضعفاء الرجال2/450 الكشف الحثيث1/160).

--------------------------------------------------------------------------------

البيهقي : دلائل النبوة : جماع أبواب غزوة تبوك




2688 أخبرنا أبو الحسين أخبرنا عبد الله حدثنا يعقوب حدثنا صفوان حدثنا الوليد عن
 إبن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب أن معاوية بن أبي سفيان أخذ إبن عديس في زمن أهل مصر فجعله في بعلبك فهرب منه فطلبه سفيان بن مجيب فأدركه رجل رام من قريش فأشار إليه بنشابة فقال إبن عديس: أنشدك الله في دمي , فإني ممن بايع تحت الشجرة . فقال : إن الشجر كثير في الجبل أو قال : الجليل , فقتله . قال إبن لهيعة قال : كان عبد الرحمن بن عديس البلوي سار بأهل مصر إلى عثمان فقتلوه , ثم قتل إبن عديس بعد ذلك بعام أو اثنين بجبل لبنان أو بالجليل . ورواه عثمان بن صالح , عن إبن لهيعة , عن عياش بن عياش عن أبي الحصين عن عبد الرحمن بن عديس بمعنى الحديث المرفوع , ثم في قتله . ورواه عمرو بن الحارث عن يزيد بن أبي حبيب عن عبد الرحمن بمعنى الحديث المرفوع . قلت : وبلغني عن محمد بن يحيى الذهلي أنه قال : عبد الرحمن البلويهو رأس الفتنة لا يحل أن يحدث عنه بشيء


--------------------------------------------------------------------------------

في سند الرواية بن لهيعة و هو ضعيف

ابن لهيعة وقد اختلط بل هو شديد الإفراط في التشيع وقد تكلم فيه الأئمة ونسبوه إلى الضعف» (ميزان الاعتدال2/103 تهذيب التهيب2/43 الكامل في ضعفاء الرجال2/450 الكشف الحثيث1/160).

--------------------------------------------------------------------------------

إبن شبة النميري : تاريخ المدينة : رجوع أهل مصر بعد شخزصهم




1869 حدثنا إبراهيم بن المنذر قال : حدثنا عبد الله بن وهب قال : حدثني إبن لهيعة عن يزيد بن عمرو المعافري أنه , سمع أبا ثور التميمي قال : قدمت على عثمان بن عفان رضي الله عنهفبينما أنا عنده خرجت , فإذا أنا بوفد أهل مصر فرجعت إلى عثمان بن عفان رضي الله عنهفقلت : أرى وفد أهل مصر قد رجعوا خمسين عليهم إبن عديس قال : كيف رأيتهم ؟ قلت : رأيت قوما في وجوههم الشر . قال : فطلع إبن عديس منبر رسول الله صلى الله عليه و سلم, فخطب الناس وصلى لأهل المدينة الجمعة وقال في خطبته : ألا إن إبن مسعود حدثني أنه سمع رسول الله صلى الله عليه و سلميقول : إن عثمان بن عفان كذا وكذا وتكلم بكلمة أكره ذكرها


--------------------------------------------------------------------------------

في سند الرواية بن لهيعة و هو ضعيف

ابن لهيعة وقد اختلط بل هو شديد الإفراط في التشيع وقد تكلم فيه الأئمة ونسبوه إلى الضعف» (ميزان الاعتدال2/103 تهذيب التهيب2/43 الكامل في ضعفاء الرجال2/450 الكشف الحثيث1/160).
--------------------------------------------------------------------------------



إبن كثير : البداية والنهاية : جزء 7 صفحة 203



محمد بن عائد الدمشقي : حدثنا الوليد بن مسلم ثنا عبد الله بن لهيعة عن يزيد بن عمرو أنه سمع أبا ثور الفقيمي يقول : قدمت على عثمان فبينا أنا عنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا فدخلت على عثمان فأعلمته قال : فكيف رأيتهم ؟ فقلت : رأيت في وجوههم الشر وعليهم إبن عديس البلوي فصعد إبن عديس منبر رسول الله صلى الله عليه و سلمفصلى بهم الجمعة وتنقص عثمان في خطبته فدخلت على عثمان فأخبرته بما قال فيهم فقال : كذب والله إبن عديس


--------------------------------------------------------------------------------

في سند الرواية بن لهيعة و هو ضعيف

ابن لهيعة وقد اختلط بل هو شديد الإفراط في التشيع وقد تكلم فيه الأئمة ونسبوه إلى الضعف» (ميزان الاعتدال2/103 تهذيب التهيب2/43 الكامل في ضعفاء الرجال2/450 الكشف الحثيث1/160).


--------------------------------------------------------------------------------
--------------------------------------------------------------------------------
--------------------------------------------------------------------------------

ضعفاء العقيلي : العقيلي : الجزء2 صفحة293


(867) عبد الله بن لهيعة بن عقبة الحضرمي المصري :

حدثني آدم بن موسى قال سمعت البخاري قال عبد الله بن لهيعة بن عقبة الحضرمي مصري أبو عبد الرحمن ويقال الغافقي قاضي مصر قال البخاري قال الحميدي عن يحيى بن سعيد كان لا يراه شيئا.

حدثنا الصائغ قال حدثنا الحسن بن علي قال حدثنا نعيم بن حماد قال سمعت بن مهدي يقول ما أعتد بشئ سمعته من حديث بن لهيعة إلا سماع بن المبارك ونحوه. حدثنا محمد بن عيسى قال حدثنا صالح قال حدثنا على قال سمعت عبد الرحمن بن مهدي وقيل له تحمل عن عبد الله بن يزيد القصير عن بن لهيعة فقال عبد الرحمن لا أحمل عن بن لهيعة قليلا ولا كثيرا ثم قال عبد الرحمن كتب إلى بن لهيعة كتابا فيه حدثنا عمرو بن شعيب قال عبد الرحمن فقرأته على بن المبارك وأخرجه إلى بن المبارك من كتابه قال أخبرني إسحاق بن أبي فروة عن عمرو بن شعيب. حدثنا زكريا بن يحيى قال حدثنا محمد بن المثنى قال ما سمعت عبد الرحمن يحدث عن بن لهيعة شيئا قط


--------------------------------------------------------------------------------

ميزان الاعتدال : الذهبي : الجزء 2 صفحة475

4530 - عبد الله بن لهيعة بن عقبة الحضرمي [د ت ق] أبو عبد الرحمن قاضي مصر وعالمها ويقال الغافقي أدرك الأعرج وعمرو بن شعيب والكبار. قال ابن معين : ضعيف لا يحتج به. الحميدي عن يحيى بن سعيد أنه كان لا يراه شيئا. نعيم بن حماد سمعت ابن مهدي يقول : ما أعتد بشئ سمعته من حديث ابن لهيعة إلا سماع ابن المبارك ونحوه. ابن المديني عن ابن مهدي قال : لا أحمل عن ابن لهيعة شيئا. وقد كتب إلى كتابا فيه : حدثنا عمرو بن شعيب فقرأته على ابن المبارك فأخرجه ابن المبارك من كتابه . قال أخبرني إسحاق بن أبي فروة عن عمرو بن شعيب . قال يحيى بن بكير : احترق منزل ابن لهيعة وكتبه سنة سبعين ومائة . وقال عثمان بن صالح : ما احترق كتبه ما كتبت من كتاب عمارة بن غزية إلا من أصل ابن لهيعة بعد احتراق داره غير أن بعض ما كان يقرأ منه احترق ولا أعلم أحدا أخبر بسبب علة ابن لهيعة منى أقبلت أنا وعثمان بن عتيق بعد الجمعة فوافينا ابن لهيعة أمامنا على حمار فأفلج وسقط فبدر ابن عتيق إليه فأجلسه وصرنا به إلى منزله وكان ذلك أول سبب علته . رواها العقيلي حدثنا يحيى بن عثمان عن أبيه

وقال أحمد : كان ابن لهيعة كتب عن المثنى بن الصباح عن عمرو بن شعيب فكان بعد يحدث بها عن عمرو نفسه خالد بن خداش قال : رآني ابن وهب لا أكتب حديث ابن لهيعة فقال : إني لست كغيري في ابن لهيعة فاكتبها . وقال لي في حديث عقبة بن عمرو : لو كان القرآن في إهاب ما مسته النار ما رفعه لنا ابن لهيعة قط في أول عمره

أحمد بن محمد الحضرمي سألت ابن معين عن ابن لهيعة فقال : ليس بقوى. معاوية بن صالح سمعت يحيى يقول : ابن لهيعة ضعيف. قال يحيى بن سعيد : قال لي بشر بن السرى : لو رأيت ابن لهيعة لم تحمل عنه حرفا. وقال ابن معين : هو ضعيف قبل أن تحترق كتبه وبعد احتراقها

وقال الفلاس : من كتب عنه قبل احتراقها مثل ابن المبارك والمقرئ فسماعه أصح

وقال أبو زرعة : سماع الأوائل والأواخر منه سواء إلا أن ابن المبارك وابن وهب كانا يتبعان أصوله وليس ممن يحتج به. وقال النسائي : ضعيف. وقال ابن وهب : كان ابن لهيعة صادقا

وقال أبو حاتم : سمعت ابن أبي مريم يقول : حضرت ابن لهيعة في آخر عمره وقوم بربر يقرءون عليه من حديث منصور والأعمش والعراقيين فقلت له : يا أبا عبد الرحمن ليس هذا من حديثك قال : بلى هذه أحاديث قد مرت على مسامعي فلم أكتب عنه بعدها يقول : يكون قد رواها وجادة

وقال أحمد بن زهير عن يحيى : ليس حديثه بذاك القوى

وقال أبو زرعة وأبو حاتم : أمره مضطرب يكتب حديثه للاعتبار

وقال الجوزجاني : لا نور على حديثه ولا ينبغي أن يحتج به

وقال أبو سعيد بن يونس : قال النسائي يوما : ما أخرجت من حديث ابن لهيعة قط إلا حديثا واحدا أخبرناه هلال بن العلاء
من كان مثل ابن لهيعة بمصر في كثرة حديثه وضبطه وإتقانه !

حدثني إسحاق بن عيسى أنه لقى ابن لهيعة 294 وأن كتبه احترقت سنة 279

وقال أحمد بن صالح : كان ابن لهيعة صحيح الكتاب طلابا للعلم

وقال زيد ابن الحباب : سمعت سفيان يقول : كان عند ابن لهيعة الأصول وعندنا الفروع

وقال أبو داود : سمعت أحمد يقول : ما كان محدث مصر إلا ابن لهيعة

وقال حنبل : سمعت أبا عبد الله يقول ما حديث ابن لهيعة بحجة وإني لأكتب كثيرا مما أكتب لاعتبر به ويقوى بعضه بعضا

--------------------------------------------------------------------------------

الموضوعات ابن الجوزي : ج2 ص46 : هذا حديث موضوع بلا شك ولعمري إن ابن لهيعة ذاهب الحديث



ميزان الاعتدال : الذهبي : جزء2 صفحة475
4530 عبد الله بن لهيعة بن عقبة الحضرمي [د ت ق] أبو عبد الرحمن قاضي مصر وعالمها ويقال الغافقي أدرك الأعرج وعمرو بن شعيب والكبار

قال ابن معين: ضعيف لا يحتج به

الحميدي ، عن يحيى بن سعيد أنه كان لا يراه شيئا

نعيم بن حماد سمعت ابن مهدي يقول : ما أعتد بشئ سمعته من حديث ابن لهيعة إلا سماع ابن المبارك ونحوه

ابن المديني عن ابن مهدي قال : لا أحمل عن ابن لهيعة شيئا ...

أحمد بن محمد الحضرمي سألت ابن معين عن ابن لهيعة فقال : ليس بقوى

معاوية بن صالح سمعت يحيى يقول : ابن لهيعة ضعيف

قال يحيى بن سعيد : قال لي بشر بن السرى : لو رأيت ابن لهيعة لم تحمل عنه حرفا

وقال ابن معين : هو ضعيف قبل أن تحترق كتبه وبعد احتراقها ...

وقال النسائي : ضعيف ...
وقال أحمد بن زهير عن يحيى : ليس حديثه بذاك القوى

وقال ابو زرعه ، وأبو حاتم : أمره مضطرب يكتب حديثه للاعتبار

وقال الجوزجاني : لا نور على حديثه ، ولا ينبغي أن يحتج به

وقال أبو سعيد بن يونس : قال النسائي يوما : ما أخرجت من حديث ابن لهيعة قط إلا حديثا واحدا أخبرناه هلال بن العلاء

--------------------------------------------------------------------------------
--------------------------------------------------------------------------------


والذي روى انه من أصحاب الشجرة هو ابن لهيعة وهو شديد الضعف

وخبر انه دخل على عثمان بن عفان جاء عن طريق الواقدي وهو كذاب

ترجمة الواقدي

قال احمد بن حنبل : هو كذاب , يقلب الاحاديث .
وقال ابن معين : ليس بثقة .
وقال مرة : لا يكتب حديثه .
وقال البخاري وابو حاتم : متروك .
وقال الدارقطني : فيه ضعف .
وقال ابن عدي : احاديثه غير محفوظة والبلاء منه .
وقال ابو داوود : بلغني ان علي بن المديني قال : كان الواقدي يروي ثلاثين الف حديث غريب .
وقال اسحاق بن الطباع : رأيت الواقدي في طريق مكة يسئ الصلاة .

ميزان الاعتدال ج 6 ص 274 – 275  طبعة دار الكتب العلمية بيروت – لبنان 




- قال بهذا الكلام بعض اهل العلم

قلت : اولاً : هذا رأيهم الشخصي .

ثانياً : لا يؤخذ بكلامهم لانه ثبت ان الروايه هذه جاءت من طريق الواقدي وابن 

لهيعه وسبق ترجمتهم . فيجب ان يثبت هذا الكلام بروايه صحيحة الاسناد متصلة


شبث بن ربعي

ما جاء فى كتاب الحافظ ابن حجر الاصابة فى تميز الصحابة:

3959 - شبث بفتح أوله والموحدة ثم مثلثة بن ربعي التميمي اليربوعي أبو عبد القدوس له إدراك ورواية عن حذيفة وعلي روى عنه محمد بن كعب القرظي وسليمان التيمي ..

له إدراك : إي انه ادرك زمن النبي صلى الله عليه وسلم . ولم يلتقي به , ويوجد بعضاً من امثاله ترجم لهم في الاصابه ادركوا زمن النبي صلى الله عليه وسلم ولم يلتقوا به .
ولا يوجد احد من اهل العلم قال ان شبث بن ربعي كان صحابي .
ووجدت في كتاب قاموس المحيط لمجد الدين محمد بن يعقوب الفيروزآبادي ذكر بإن شبث كان تباعي . ومع ان محمد بن يعقوب رحمه الله مشهور بإنه عالم لغوي إلا انه عالم في الاحاديث والفقه وتراجم الرجال وله شرح للبخاري وله مؤلفات أخرى في الفقه والحديث والتفسير .
صرح الخزرجي بأنه كان شيخ عصره في الحديث والنحو واللغة والتاريخ والفقه ، ومشاركا فيما سوى ذلك مشاركة جيدة. العقود اللؤلؤية ج 2 ص 265
والتقى بكبار العلماء في ذلك العصر كابن حجر وابن عقيل رحمهم الله وغيرهم .
فصل الشين 

التشبث : التعلق . 

ورجل شبث ، ككتف : طبعه ذلك . وكهمزة : ملازم لقرنه لا يفارقه . 

والشبث ، بالكسر : بقلة ، وبالتحريك : العنكبوت ، ودويبة كثيرة الأرجل ، ج : شبثان ، وبلا لام : أبو سعيد ، صحابي ، وابن ربعي ، تابعي ، وابن منصور ، ومحمد بن عبد الرحمن الملقب بالشبث : محدثون . وكزبير : جبيل بحلب ، وماء ، وابن الحكم بن مينا ، فرد . 

ودارة شبيث : لبني الأضبط . وعمر بن هلال بن بطاح الشبيثي : محدث . 

وشبابيث النار : كلاليبها ، واحده : شبوث ، وشباث . 

وكجهينة : ة . وكغراب : ابن حديج : صحابي ، ولد ليلة العقبة .
القاموس المحيط صفحة 170 – مؤسسة الرسالة

قال البخاري: (ولا نعلم لمحمد بن كعب سماعًا من شبث) (( التاريخ الكبير (4/266))
ذكره البخاري في الضعفاء، وقال: روى عنه محمد بن كعب. لا يصح، ولا نعلمه سمع من شبث. وقال الازدي: هو أول من حرر الحرورية. فيه نظر. قلت: لكنه فارق الخوارج وتاب وأناب. قال سليمان التيمى، عن أنس: قال شبث: أنا أول من حرر الحرورية. ميزان الاعتدال ج 3 ص 360 طبعة دار الكتب العلمية بيروت - لبنان


قال الدارقطني يقال إنه كان مؤذن سجاح التي ادعت النبوة ثم راجع الإسلام وقال بن الكلبي كان من أصحاب علي ثم صار مع الخوارج ثم تاب ثم كان فيمن قاتل الحسين.
وقال المدائني ولي بعد ذلك شرطة القباع بالكوفة
وقال العجلي كان أول من أعان على قتل عثمان وبئس الرجل هو .
وقال معتمر عن أبيه عن أنس قال شبث أنا أول من حرر الحرورية.
وذكر الطبري من طريق إسحاق بن طلحة قال لما أخرج المختار الكرسي الذي كان يزعم أنه كالسكينة التي كانت في بني إسرائيل صاح شبث بن ربعي يا معشر مضر لا تكفروا ضحوة.
قال فاجتمعوا فأخرجوه قال إسحاق إني لأرجوها له.
ومات شبث في حدود السبعين..


شبث بن ربعي التميمي اليربوعي، أبو عبد القدوس: شيخ مضر وأهل الكوفة، في أيامه.
أدرك عصر النبوة ….  * لم يلتقي بالنبي صلى الله عليه وسلم
ولحق بسجاح المتنبئة
ثم عاد إلى الاسلام …..
وثار على عثمان
كان ممن قاتل الحسين ثم ولي شرطة الكوفة.
وخرج مع المختار الثقفي، ثم انقلب عليه، وأبلى في قتاله بلاءا حسنا.
وتوفي بالكوفة . قال البلاذري: ولآل شبث بقية بها (1).
الاعلام للزركلى
(1) الاصابة، ت 3950 وتهذيب التهذيب 4: 303 وميزان الاعتدال 1: 440 والتاج 1: 627.


الروايه الوحيده التى وردت عن شبث ابن ربعى وهى ضعيفة
قال البخاري: (ولا نعلم لمحمد بن كعب سماعًا من شبث) (( التاريخ الكبير (4/266))
حدثنا عباس العنبري ثنا عبد الملك بن عمرو ثنا عبد العزيز بن محمد عن يزيد بن الهاد عن محمد بن كعب القرظي عنشبث بن ربعي عن علي عليه السلام عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذا الخبر قال فيه قال علي فما تركتهن منذ سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا ليلة صفين فإني ذكرتها من آخر الليل فقلتها
سنن أبي داود:ج4/ص315 ح5064
قال البخاري: (ولا نعلم لمحمد بن كعب سماعًا من شبث) (( التاريخ الكبير (4/266))
أخبرنا أحمد بن عمرو بن السرح قال أخبرنا بن وهب قال أخبرني عمرو بن مالك وحيوة بن شريح عن بن الهاد عن محمد بن كعب عن شبث بن ربعي عن علي بن أبي طالب قال قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم سبي فقال علي لفاطمة ايت أباك فسليه خادما تتقي بها العمل فأتت أباها حين أمست فقال لها ما لك يا بني قالت لا شيء جئت أسلم عليك واستحيت أن تسأل شيئا حتى إذا كانت القابلة قالت ايت أباك فسليه خادما تتقي بها العمل فخرجت حتى إذا جاءته قال ما لك يا بنية قالت لا شيء يا أبتاه جئت لأنظر كيف أمسيت واستحيت أن تسأله شيئا حتى إذا كانت الليلة الثالثة قال لها علي امشي فخرجا جميعا حتى أتيا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ما أتى بكما فقال له علي أي رسول الله شق علينا العمل فأردنا أن تعطينا خادما نتقي بها العمل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم هل أدلكما على خير لكما من حمر النعم
فقال علي نعم يا رسول الله صلى الله عليك قال تكبيرات وتسبيحات وتحميدات مائة حين تريدان تنامان فتبيتان على ألف حسنة ومثلها حين تصبحان
قال علي فما فاتني منذ سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا ليلة صفين فإني أنسيتها حتى ذكرتها من آخر الليل
السنن الكبرى للنسائى :ج6/ص204 ح10652
********
قال البخاري: (ولا نعلم لمحمد بن كعب سماعًا من شبث) (( التاريخ الكبير (4/266))
 (823)- [892] حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، قَالَ: ثنا أَبُو عَامِرٍ، قَالَ: ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ يَعْنِي ابْنَ الْهَادِي، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِيِّ، عَنْ شَبَثِ بْنِ رِبْعِيٍّ ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: ” قَدِمَ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم سَبْيٌ، فَانْطَلَقَ عَلِيٌّ، وَفَاطِمَةُ حَتَّى أَتَيَا النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: مَا بَالُكُمَا؟ فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، شَقَّ عَلَيْنَا الْعَمَلُ فَأَرَدْنَا أَنْ تُعْطِيَنَا خَادِمًا نَتَّقِي بِهِ الْعَمَلَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: هَلْ أَدُلُّكُمَا عَلَى خَيْرٍ لَكُمَا مِنْ حُمْرِ النَّعَمِ، قَالَ عَلِيٌّ: نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: تَكْبِيرَاتٌ وَتَسْبِيحَاتٌ وَتَحْمِيدَاتٌ مِائَةً حِينَ تُرِيدُ أَنْ تَنَامَ فَتَبِيتَا عَلَى أَلْفِ حَسَنَةٍ، قَالَ عَلِيٌّ: فَمَا فَاتَنِي مُنْذُ سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلا لَيْلَةَ صِفِّينَ، فَإِنِّي نُسِّيتُهَا حَتَّى ذَكَرْتُهَا مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ فَقُلْتُهَا،
قَالَ أَبُو بَكْرٍ، وَشَبَثُ بْنُ رِبْعِيٍّ: هَذَا لا نَعْلَمُهُ يَرْوِي عَنْ عَلِيٍّ، إِلا هَذَا الْحَدِيثَ وَلا نَعْلَمُ لَهُ طَرِيقًا، عَنْ عَلِيٍّ إِلا هَذَا الطَّرِيقَ
البحر الزاخر بمسند البزار
*************
قال البخاري: (ولا نعلم لمحمد بن كعب سماعًا من شبث) (( التاريخ الكبير (4/266))
 (213)- [213]حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلادٍ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بنُ مِلْحَانَ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنِي اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْهَادِ، عَنْمُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِيُّ، عَنْ شَبَثِ بْنِ رِبْعِيٍّ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلامُ، أَنَّهُ قَالَ: قُدِمَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِسَبْيٍ، فَقَالَ عَلِيٌّ لِفَاطِمَةَ: ائْتِي أَبَاكِ فَسَلِيهِ خَادِمًا تَقِي بِهِ الْعَمَلَ، فَأَتَتْ أَبَاهَا حِينَ أَمْسَتْ، فَقَالَ لَهَا:” مَا لَكِ يَا بُنَيَّةُ؟ “، قَالَتْ: لا شَيْءَ، جِئْتُ لأُسَلِّمَ عَلَيْكَ، وَاسْتَحْيَتْ أَنْ تَسْأَلَ شَيْئًا، فَلَمَّا رَجَعَتْ، قَالَ لَهَا عَلِيٌّ: مَا فَعَلْتِ؟ قَالَتْ: لَمْ أَسْأَلْهُ شَيْئًا وَاسْتَحْيَيْتُ مِنْهُ حَتَّى إِذَا كَانَتِ اللَّيْلَةُ الْقَابِلَةُ، قَالَ لَهَا: ائْتِي أَبَاكِ فَسَلِيهِ خَادِمًا تَتَّقِينَ بِهِ الْعَمَلَ، فَأَتَتْ أَبَاهَا فَاسْتَحْيَتْ أَنْ تَسْأَلَهُ شَيْئًا، حَتَّى إِذَا كَانَتِاللَّيْلَةُ الثَّالِثَةُ مَسَاءً خَرَجْنَا جَمِيعًا حَتَّى أَتَيْنَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: ” مَا أَتَى بِكُمَا؟ “، فَقَالَ عَلِيٌّ: يَا رَسُولَ اللَّهِ شَقَّ عَلَيْنَا الْعَمَلُ، فَأَرَدْنَا أَنْ تُعْطِيَنَا خَادِمًا نَتَّقِي بِهِ الْعَمَلَ، فَقَالَ لَهُمَا رَسُولُ اللَّهِصلى الله عليه وسلم: ” هَلْ أَدُلُّكُمَا عَلَى خَيْرٍ لَكُمَا مِنْ حُمْرِ النَّعَمِ؟ “، قَالَ عَلِيٌّ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، نَعَمْ، قَالَ: ” تَكْبِيرَاتٌ وَتَسْبِيحَاتٌ وَتَحْمِيدَاتٌ مِائَةٌ حِينَ تُرِيدَانِ تَنَامَانِ فَتَبِيتَانِ عَلَى أَلْفِ حَسَنَةٍ، وَمِثْلُهَا حِينَ تُصْبِحَانِ فَتَقُومَانِ عَلَى أَلْفِ حَسَنَةٍ،
فَقَالَ عَلِيٌّ: فَمَا فَاتَتْنِي مُنْذُ سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلا لَيْلَةَ صِفِّينَ، فَإِنِّي نُسِّيتُهَا حَتَّى ذَكَرْتُهَا مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ فَقُلْتُهَا
حلية الاولياء لابى نعيم
***************
قال البخاري: (ولا نعلم لمحمد بن كعب سماعًا من شبث) (( التاريخ الكبير (4/266))